The Definitive Guide to الإدمان الرقمي
The Definitive Guide to الإدمان الرقمي
Blog Article
من الرياضات التي ننصح بممارستها للتخلص من الإدمان الرقمي المشي، الذي يُعدُّ مناسباً لمختلف الأعمار، والسباحة، واليوغا التي تزيد التركيز وتحسِّن القدرة على التحكم بالنفس، ورياضة الرقص التي تزيد الثقة بالنفس.
تتعدد أنواع الإدمان الإلكتروني التي تؤثر على صحة الإنسان بالسلب وتفقده الكثير من تركيزه ومن أمثلة أنواع الإدمان الإلكتروني ما يلي:
كثيرون يعتمدون على الأجهزة في كل شيء ويصل استخدامها إلى درجة الإدمان- مشاع إبداعي
ويهدف البرنامج إلى مساعدة من يعانون من إدمان الإنترنت، وذلك في إطار خطة علاجية أوسع نطاقا.
وأكثر المواقع التي يستهلكها مدمن الشبكات في الغالب هي مواقع التواصل الاجتماعي كالفيس بوك والتويتر وبرامج المحادثات كالواتساب والفايبر والماسنجر والياهو والسكايب أو تجده منغمساً في المواقع الترفيهية مثل الألعاب ومنتديات الإنترنت أو المواقع السياسية والإخبارية أو أنه يبحث في المواقع الإباحية وهذا أخطر نوع لأن هذا الأخير يقوده إلى الشذوذ الجنسي والانحلال الأخلاقي.
قد يكون التوتر من العوامل المساهمة في إدمان الإنترنت، لذلك من المُهم أن تتعلَّم تقنيات التعامل مع التوتر مثل التنفس العميق واليوغا والتأمل للمساعدة في التعامل مع المشاعر السلبية وتقليل الحاجة إلى اللجوء إلى الإنترنت كوسيلة للتسلية.
لم تحدد السببية على نور الامارات الرغم من الارتباطات بين استخدام الإعلام الرقمي وأعراض الصحة النفسية والتشخيصات التي أجريت، يُسِئ عامة الناس فهم الفروقات الدقيقة والمحاذير التي أصدرها الباحثين وتشوهها الإعلام.
ربما يرجع هذا الإدمان لعدة أسباب منها " الملل، الفراغ، الوحدة، المغريات التي توفرها الإنترنت للفرد كل حسب ميوله.
* العلاج الواقعي: يساعد على تعلم كيفية إدارة الوقت وإيجاد أنشطة بديلة
إذ يلبي إدمان الإنترنت حاجتنا البشرية إلى التفاعل والتحفيز، إذ قد يعاني المراهق من الإجهاد أو القلق فتصبح التكنولوجيا وسيلة سهلة وسريعة لتلبية احتياجاته لذلك أصبحت إدمانًا.
في هذا المقال، سنستكشف مفهوم إدمان الإنترنت وأنواعه وعلاماته وتأثيراته، بالإضافة إلى ما يُمكن القيام به للتغلب عليه.
نستخدم جميعًا التكنولوجيا في حياتنا اليومية، لذلك قد يصعب تمييز الشخص المصاب بإدمان الإنترنت، لكن قد يظهر عليه بعض العادات المميزة، مثل:
أما على المستوى المجتمعي، فتقع على عاتق الحكومات والمؤسسات التربوية والصحية مسؤولية التصدي لهذه المشكلة؛ وذلك من خلال تطوير برامج توعوية وتثقيف للمواطنين، حول خطورة الإدمان الرقمي والإنترنت العميق، كما ينبغي على هذه الجهات وضع سياسات وتشريعات تنظم استخدام التكنولوجيا والإنترنت، بالإضافة إلى تعزيز دور الأسرة في توجيه الأبناء والحد من الإدمان.
"الإبرار البحري"، تعرَف على أبرز المصطلحات العسكرية التي نسمعها في الأخبار